الروابط هي الطعم المثالي لإغراء اي شخص يتصفح الانترنت وحقن جهازه سواء كان حاسوب او هاتف ببرمجيات خبيثة, ومن الصعب للغاية مقاومة إغراء النقر على رابط، أليس كذلك؟ والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو هل هناك طريقة لتحديد الروابط الاحتيالية؟ في الواقع من الصعب تمير الروابط الاحتيالية من غيرها لكن ساعرفكم على بعض الحيل ووحدها، فهي ليست مضمونة ولكن معا، فإنها يمكن أن تساعدك على تجنب الروابط الاحتيالية, عادة ما تظهر الروابط الاحتيالية في سياقين مختلفين, في رسالة إلكترونية أو محادثة على الشبكات الاجتماعية (على سبيل المثال، فاسيبوك مسنغر ....الخ).
لذا، فإن الخطوة الأولى لاكتشاف الارتباط الخادع هي الإجابة على هذا السؤال: هل تعرف الشخص أو الطرف الاخر الذي أرسل لك الرسالة؟ إذا تم إرسال الرابط من قبل شخص غير معروف، كل ما عليك فعله هو النقر على حسابه والتحقيق قليلا من حسابه, يمكنك حتى البحث عن الاسم على جوجل، فقط في حالة البريد الإلكتروني، انظر اعلى الرسالة لرؤية عنوان الشخص أو الجماعة التي أرسلت لك الرسالة إذا كان العنوان مشبوها، يمكنك حذف الرسالة على الفور.
ماذا يحدث إذا كنت تعرف الشخص الذي أرسل الرسالة، ولكن لاحظت شيئا ما؟ فقط ضع في اعتبارك أنه إذا تم الاستيلاء على صديق، فقد يقوم جهاز الكمبيوتر الخاص به بإرسال هذه الروابط الخادعة دون معرفة حتى صاحب الكميوتر بدالك .
الحل لكل من البريد الإلكتروني والرسائل بسيط: اسأل الشخص الآخر إذا أرسل لك الرابط. تدكر ان بمجرد النقر على دالك الرابط المريب يمكن ان تضيع كل ملفاتك، أليس كذلك؟
وإليك مثال على فخ
من السهل معرفة ما إذا كانت هذه الرسائل الإلكترونية عبارة عن فخاخ لاصطيادك مثل اذا كانوا يطلبون منك تقديم معلومات مثل حسابك المصرفي أو كلمة المرور ...؟ فخد بعين الاعتبار ان أي شركة ذات السمعة الطيبة لن تطلب منك اي معلومة مثل كلمة مرور حسابك او حتى بعض المعلومات الحساسة عن حسابك المصرفي فالشركات التي تنتمي اليها فهي تحتفض على كل المعلومات التي تخص زبائنها.
إذا كنت تريد المزيد من الأدلة للتحقق من الرابط المرسل لك فقط قم بتمرر مؤشر الماوس فوق الرابط المعني دون النقر عليه فان كان يظهر عنوان ورل مريب في الجزء السفلي من جزء التنقل, فلا تضغط عليه وقم بتجاهله فقط.
قبل أن ننتهي، دعونا نراجع موضوع المرفقات ذات الصلة، حيث يتم أحيانا إخفاء الفيروسات فيها :
فكن حذرا مع مستندات أوفيس التي تنتهي ب "m." إنها ملفات تحتوي عادة على برامج ضارة. وكذالك ومثال مع ملفات الجافا سكريبت التي تنتهي ب(.js).
لذا، فإن الخطوة الأولى لاكتشاف الارتباط الخادع هي الإجابة على هذا السؤال: هل تعرف الشخص أو الطرف الاخر الذي أرسل لك الرسالة؟ إذا تم إرسال الرابط من قبل شخص غير معروف، كل ما عليك فعله هو النقر على حسابه والتحقيق قليلا من حسابه, يمكنك حتى البحث عن الاسم على جوجل، فقط في حالة البريد الإلكتروني، انظر اعلى الرسالة لرؤية عنوان الشخص أو الجماعة التي أرسلت لك الرسالة إذا كان العنوان مشبوها، يمكنك حذف الرسالة على الفور.
ماذا يحدث إذا كنت تعرف الشخص الذي أرسل الرسالة، ولكن لاحظت شيئا ما؟ فقط ضع في اعتبارك أنه إذا تم الاستيلاء على صديق، فقد يقوم جهاز الكمبيوتر الخاص به بإرسال هذه الروابط الخادعة دون معرفة حتى صاحب الكميوتر بدالك .
الحل لكل من البريد الإلكتروني والرسائل بسيط: اسأل الشخص الآخر إذا أرسل لك الرابط. تدكر ان بمجرد النقر على دالك الرابط المريب يمكن ان تضيع كل ملفاتك، أليس كذلك؟
وإليك مثال على فخ
من السهل معرفة ما إذا كانت هذه الرسائل الإلكترونية عبارة عن فخاخ لاصطيادك مثل اذا كانوا يطلبون منك تقديم معلومات مثل حسابك المصرفي أو كلمة المرور ...؟ فخد بعين الاعتبار ان أي شركة ذات السمعة الطيبة لن تطلب منك اي معلومة مثل كلمة مرور حسابك او حتى بعض المعلومات الحساسة عن حسابك المصرفي فالشركات التي تنتمي اليها فهي تحتفض على كل المعلومات التي تخص زبائنها.
إذا كنت تريد المزيد من الأدلة للتحقق من الرابط المرسل لك فقط قم بتمرر مؤشر الماوس فوق الرابط المعني دون النقر عليه فان كان يظهر عنوان ورل مريب في الجزء السفلي من جزء التنقل, فلا تضغط عليه وقم بتجاهله فقط.
قبل أن ننتهي، دعونا نراجع موضوع المرفقات ذات الصلة، حيث يتم أحيانا إخفاء الفيروسات فيها :
فكن حذرا مع مستندات أوفيس التي تنتهي ب "m." إنها ملفات تحتوي عادة على برامج ضارة. وكذالك ومثال مع ملفات الجافا سكريبت التي تنتهي ب(.js).
from موضوع جديد لك http://ift.tt/2u1EkHZ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire